فقد كان من كان و البوم نسي ما كان
من البداية فلنبدء بالمكان
قلب كبير يسكن جسدا صغير
نورا مضيئا داخل كهف كبير
قد كان صغيرا و اليوم كبير
هذا الطفل ذو القلب الامين
قابضا على حلمه ما يريد ان يطير
اراد ان يكون كهفه
قصر على شاطئ
ولكن امن الجنون قد نال نصيبا
ا بالاحلام طار بعيدا
.
.
بني افق
فاحلم بالذي مع الواقع اتفق
و لا تنسى اننا في كهف
انت و انا و اجدادك في هذا الكهف
احياء او اموات فالبداية و النهاية في الكهف
..
.
.
ابى ابتعد عني
ما انت لي بناصحي
فالنار ما تزداد اضائة الا بعود على عود
و الحائط ما يزداد قوة الا بجذع جوار جذع
و الاب ما يكون للابن الا كدرع
فكن ابي و لا تكن ناصحي
و حلمي لن يموت الا بموتي
..
.
.
قال الاب اعلم كل ما قلت
ولكن ان اردت الحقيقة
كن انت اولا
كن ملهما
كن صادقا و لا تنسى
المستحيل ما اصبح مستحيلا الا بضعف من امن بحدوثه
فان اردت ان ترى حلمك كائنا امامك
ف انسى ما كان فقد كان ما كان
و اليوم كائن بوجودك فضف عليه
و لا تكن يائسا من كونك في مكانك
فالله صاحب الحكمة المطلقة قد جعلك خليفته في مكانك
فلتكن مؤمنا بما اودعك فيه ربك
و ابدء اقرأ و تعلم الحق
ثم اعمل على تحقيق ما حلمت به
و من كان الله معه
فلا شئ يوقفه
..
.
.
و هنا زاد النور نورا
و زاد الحلم بريقا
و صار الطفل حرا طليقا
مؤمنا بالله و بنفسه
و بقدرته على تحقيق حلمه
فقال لنفسه اليوم انا اريد
و غدا ساحقق حلمي البعيد
فقد كان ما كان و لابد ان انسى ما كان
من البداية فلنبدء بالمكان
قلب كبير يسكن جسدا صغير
نورا مضيئا داخل كهف كبير
قد كان صغيرا و اليوم كبير
هذا الطفل ذو القلب الامين
قابضا على حلمه ما يريد ان يطير
اراد ان يكون كهفه
قصر على شاطئ
ولكن امن الجنون قد نال نصيبا
ا بالاحلام طار بعيدا
.
.
بني افق
فاحلم بالذي مع الواقع اتفق
و لا تنسى اننا في كهف
انت و انا و اجدادك في هذا الكهف
احياء او اموات فالبداية و النهاية في الكهف
..
.
.
ابى ابتعد عني
ما انت لي بناصحي
فالنار ما تزداد اضائة الا بعود على عود
و الحائط ما يزداد قوة الا بجذع جوار جذع
و الاب ما يكون للابن الا كدرع
فكن ابي و لا تكن ناصحي
و حلمي لن يموت الا بموتي
..
.
.
قال الاب اعلم كل ما قلت
ولكن ان اردت الحقيقة
كن انت اولا
كن ملهما
كن صادقا و لا تنسى
المستحيل ما اصبح مستحيلا الا بضعف من امن بحدوثه
فان اردت ان ترى حلمك كائنا امامك
ف انسى ما كان فقد كان ما كان
و اليوم كائن بوجودك فضف عليه
و لا تكن يائسا من كونك في مكانك
فالله صاحب الحكمة المطلقة قد جعلك خليفته في مكانك
فلتكن مؤمنا بما اودعك فيه ربك
و ابدء اقرأ و تعلم الحق
ثم اعمل على تحقيق ما حلمت به
و من كان الله معه
فلا شئ يوقفه
..
.
.
و هنا زاد النور نورا
و زاد الحلم بريقا
و صار الطفل حرا طليقا
مؤمنا بالله و بنفسه
و بقدرته على تحقيق حلمه
فقال لنفسه اليوم انا اريد
و غدا ساحقق حلمي البعيد
فقد كان ما كان و لابد ان انسى ما كان